التصنيف: قرى و جبال

على سفوح الذروة الكلسية، تستقر قرية أفرادة الجميلة بقبيلة بني حسان، إقليم تطوان شمال المغرب ، حيث تعرف أغلب قرى شمال المغرب بإستقرارها عند نقط التماس بين تكوينين جيولوجيين ، ما يميز هذه النقط هي وفرة العيون المائية التي تعتبر أساس الإستقرار البشري . الذروة الكلسية التي يعرف بها الريف الغربي مكونة بالأساس من الحجر الجيري أو الحجر الكلسي والذي يُرمز له

قرية بالسفح الشمالي الشرقي لجبل درسة ، يعرفها كل من سبق له أن قصد جبال حوز تطوان عبر "بحر النازف" ، تشتهر بعيونها و مياهها الوفيرة ، عين سنبل ؛ عين زروال هي عيون مشهورة و معروفة لدا التطوانيين . قرية معادل تنتمي لتراب الجماعة القروية الملاليين ضمن قبيلة الحوز و لا تبعد كثيرا عن مدينة تطوان سوى كيلومترات قليلة عبر الطريق القديمة لجبل درسة . القرية ترتفع

دار لحجر أحد أجمل قرى جبال حوز تطوان الرائعة، طبيعة غناء، و جمال لا منتهي في قلب جبال قبيلة الحوز و على الحدود الشرقية لقبيلة أنجرة تستقر قرية دار لحجر . قرية دار لحجر ذات طابع جبلي أندلسي توجد على الحدود ببن جماعتي العليين و تاغرامت و تنتمي إداريا لهذه الأخيرة ، على بعد 20 كيلومتر شمال مدينة تطوان بإقليم الفحص أنجرة ، جهة طنجة تطوان الحسيمة . تتميز

من القرى الشهيرة بجبال حوز تطوان، توجد على السفح الشرقي للجبل الأبيض على إرتفاع 200 متر عن سطح البحر ،وسط طبيعة جبلية خضراء و بساتين من الخضر والفواكه الموسمية . تنتمي قرية بلوازن للجماعة الترابية العليين ،ويقدر عدد سكانها ب الألف نسمة وهي واحدة من أشهر وأكبر قرى الجماعة وقبيلة حوز تطوان، تبعد القرية بكيلومترات قليلة عن كل من مدينة تطوان والمضيق

بين الجبال وعند منابع واد أدلمان أحد روافد واد القنار ، وفي قلب المنتزه الوطني لتلاسمطان توجد أحد أجمل القرى الغمارية بإقليم الشاون قرية أدلدال. أدلدال قرية زجلية ، خلال التقسيم الإداري لسنة 2009 تم إضافتها هي وقرية أمطراس إلى التراب الجماعي لبني دركول في موقع على الحدود الشمالية للجماعة مع الجماعة الترابية تلمبوط. يتميز محيط قرية أدلدال بغطاء نباتي

غير بعيد عن مدينة تطوان وعلى بعد كيلومترات قليلة غرب المدينة يوجد المركز الشبه الحضري خميس أنجرة ، مركز الجماعة الترابية أنجرة والمركز الحضري المستقبلي المفترض لإقليم فحص أنجرة . وهو المركز التاريخي الموجود على الطريق القديمة الرابطة بين تطوان والقصر الصغير ، والمركز الأكبر بعد القصر الصغير بإقليم الفحص أنجرة. كان سابقا مركزا تابعا لإقليم تطوان وهو حاليا

توجد قرية البيوت عند السفح الجنوبي لجبل موسى والسفح الغربي لمرتفعات تاغرامت،على إرتفاع يقارب 350 متر عن سطح البحر ، في منطقة طبيعية مميزة عند منابع واد المرسى وسط غابات الصنوبر البحري والبلوط الفليني. تنتمي إداريا لجماعة تاغرامت قبيلة أنجرة إقليم الفحص- أنجرة بعد أن كانت ضمن تراب الجماعي لإقليم تطوان ، تفصل القرية أقل من 15 كيلومتر عن مدينة سبتة وما يقارب

قرية العنصر أقل ما يمكن أن يقال في حقها أنها جوهرة جبال حوز تطوان ، وهي قرية العنصر المستلقية على السفح الجنوبي الشرقي للجبل الأبيض، أعلى قمة بجبال حوز تطوان والذي يرتفع ب 838 متر عن سطح البحر . شأنها شأن أغلب قرى الجبال الكلسية السابقة الذكر فقرية العنصر توجد عند نقطة إلتقاء تكوينين جيولوجيين ، حيث تتميز نقط التماس بإنفجار عيون المياه المخزنة بالجبال

يعتبر مدشر أدار الذي ينتمي للجماعة القروية الحمراء قبيلة بني حسان بإقليم تطوان أعلى قرية أو تجمع سكاني بإقليم تطوان، حيث يتواجد على إرتفاع 1200 متر عن سطح البحر ، أعلى ممر الواديين المأدي لجبل كلتي . يتواجد مدشر أدار على المسلك الغربي لجبل كلتي إنطلاقا من مركز الحمراء على بعد 35 كيلومتر جنوب مدينة تطوان، حيث يعتبر نقطة إستراحة وسط طبيعة جبيلة مميزة قبل

ينتمي جبل غرغيز إداريا للجماعة القروية الزيتون كما يتميز بالتواجد على سفوحه آخر مستوطنات أشجار البلوط الفليني

بمنطقة جبال بني حزمر العليا . وهي مجموعة جبلية كلسية جنوب نهر مارتين و مقابل لمدينة تطوان ، يمتد على مساحة تقارب 60 كيلومتر مربع ، حيث تشكل حوالي 80 % من مساحة جماعة الزيتون و 20 % من مساحة جماعة بن قريش ، يتميز بقممه الحادة و أوديته