ليلة الخامس من فبراير من عام 1860 كانت ليلة رعب أمضاها سكان مدينة تطوان ، كانت ليلة عمَّتْ فيها أعمال النهب كل أحياء المدينة ،في اليوم نفسه إستسلمت مدينة تطوان ودخلتها القوات الإسبانية الغازية . عن معركة تطوان التي تسمى في تاريخ السجلات الإسبانية الحرب الإفريقية أو الحرب الإسبانية المغربية كتب المؤرخ المغربي أبو العباس أحمد بن خالد الناصري في كتابه
بني رزين - Bni Rzin Tribe جماعة ترابية مساحتها 132,5 كيلومتر مربع ، أُنشِئت سنة 1976 وتنتمي لإقليم الشاون، في الجزء الشمالي الشرقي منه ضمن منطقة ذات تضاريس جبلية مرتفعة تصل أقصى إرتفاع لها عند جبل كتام 1781 متر عن سطح البحر.
بني رزين قبيلة من قبائل إتحادية
غمارة، وذكرها ليون الإفريقي في كتابه وصف إفريقيا ،ووصف بعض ملامحها وصفا جميلا عند الصفحة
اسم مرتيل هو تحريف لإسْم مَارْتين وهذا منسُوب إلى مارتين العلج خال السيدة الحرة بنت علي بن راشد حاكم الشاون، وهو إسباني دخل الإسلام وكان يشتغل بالجهاد البحري، حيث سُلِّم أمانة الديوانة التي كانت في هذا الموضع من مصب الواد وأطلق عليها "دار مارتين" .
أَثْنَاء حَرْبِ الرِّيف وجْبَالَة، قَصَف الإسبان
قَرْية ترغة
بقبيلة بني زِيات من غمارة
تنتمي قبيلة بني زجل - Bni Zejl Tribe لإتحادية قبائل غمارة بإقليم الشاون، تصل مساحتها إلى 367 كيلومتر مربع أغلبها جبال كلسية شاهقة، يصل الإرتفاع بها إلى أزيد من 2000 متر كجبال تيسوكا ، لقرع ، الصفيحة و تالوسيس، وتحتوي على أزيد من عشر قمم جبلية يتعدى إرتفاعها 1700 متر عن سطح البحر. بني زجل القبيلة الخضراء والعمود الفقري للمنتزه الوطني لتلاسمطان، من قبائل
إستطاعت مدينة تطوان الحفاظ على نوع مميز من الطرز التقليدي منذ ازيد من أربعة قرون ،وهو الطرز الأندلسي التطواني ، والذي يعود لفترة أول ترحيل للثقافة الأندلسية خلال القرنين 15 و16 ميلادي . وتعتبر تطوان المدينة الوحيدة في شمال إفريقيا حيث لا زالت المطرزات تُنَمْنَم بتواشي نصرية ومدجنة ، وكما يظهر في الصورة أعلاه فإن هذه الأشكال لا يمكن أن تقارن إلا بالطرز
تمتد قبيلة بني أحمد - Beni Hmed Tribe من واد أوضور غربا إلى واد أولاي شرقا على مساحة تقدر ب 332 كيلومتر مربع عبر أربع جماعات ترابية وهي بني أحمد الشرقية ، بني أحمد الغربية ، واد المالحة والمنصورة . تضاريس هذه القبيلة عبارة عن تلال شيستية متوسطة الإرتفاع ، يعتبر جبل زاوية سيدي يوسف أعلى قمة جبلية بهذه القبيلة بإرتفاع 913 متر ويوجد شمال القبيلة بجماعة واد
من خلال الملاحظة الميدانية للمجال الطبيعي بتطوان، وبناءا على تحليل مجموعة من الخرائط الطبغرافية الرسمية وصور الأقمار الصناعية الخاصة بغوغل ، قامت صفحة Tetuán Geo بحساب طول الأنهار المنتمية للمجال الطبيعي التطواني وتصنيفها وفق الترتيب التالي : 1 - واد لاو الطول : 69 كيلومترالمصب : شاطئ وادلاوالسدود المنجزة على روافده : سد علي تاحيلات ، سد مولاي
واحدة من أكبر الجماعات الترابية بإقليم الشاون، هي قبيلة تابعة لإتحادية قبائل غمارة ، لم يذكرها ليون الإفريقي في كتابه وصف إفريقيا عكس باقي جيرانها من قبائل غمارة، في حين وصفها أوجست مولييراس ببلاد العسل والزبدة والأشجار لمثمرة ، ويعود أقدم ذكر لبني سلمان في "أخبار المهدي" للبيذق ، في منطقة بمقدمة جبال الريف غير موضعها الحالي وذلك خلال عهد الدولة الموحدية
«إني أعتبر أن العملية التي مكنتنا من احتلال البيوت من أهم العمليات العسكرية التي قمنا بها لحد الآن بأرض إفريقيا على الإطلاق». كان هذا مقتطف من برقية الجنرال خوردانا المرسلة إلى حكومته الإسبانية يوم 26 يوليوز 1916 بعد معركة البيوت . تحل الذكرى لمعركة البيوت - El Biutz Battle كل 29 يونيو من كل عام ، وما البيوت إلى قرية أنجرية ذائعة الصيت في الجهاد ، مجاورة
قبيلة بني يدّر - Bni Yedder Tribe توجد غرب مدينة تطوان، و "يدر" إسم علم يعني الحياة أو العيش، وتمتد على مساحة تقارب 425 كيلومتر مربع عبر أربع جماعات ترابية كلها تنتمي لإقليم تطوان وهي السحتريين، البغاغزة، بني يدر، والخروب. تأخر ظهور إسم قبيلة بني يدر في المراجع التاريخية إلى حدود بداية القرن 17 عكس باقي جيرانها من قبائل جبالة، فقد تطرق ليون الإفريقي لوصف
